سنواصل في الحلقة الرابعة من سلسلة "حتى لا نُضَيِّعَ فرصة 2019" طرح الأسئلة المتعلقة بغياب الفاعلية أو الفعالية عن الفعل المعارض، ولماذا لم تكن المكاسب السياسية المتحققة للمعارضة تتناسب مع حجم الجهود والتضحيات المبذولة خلال ربع قرن
أحيانا قد يؤدي الانشغال بالسياسة و مطباتها و صراعات أصحابها، المفتوحة و الخفية، إلى نسيان أمور جوهرية، قد لا يختلف عليها العاقلون، مهما كانت مواقفهم و مشاربهم.
واصلت أسعار خامات الحديد ارتفاعها أمس الخميس، لتسجل أعلى مستوياتها منذ 10 أشهر، حيث بلغت فى تعاملات الأمس 79.6 دولارا للطن حسب مؤشر بلاتس، لكن الأسعار عادت مرة أخرى للانخفاض اليوم بواقع 2.45 % لتصل إلى 77.65 دولارا للطن
عجيبة هي ظاهرة الاعتداء على المسؤولين في مواطن عملهم و رحاب هيبتهم "المفترضة" من طرف مسؤولين بحجمهم ممن يحسبون على "الوجاهة" القبلية و "المنزلة" المترفعة على "الدونيين" في سياقات التراتبية الطبقية الشرائحية و كأن في الأمر انسياق ط
قد تقدم في الحلقات الماضية أن هذه الحلقات بمثابة تنبيه للرئيس أنه برئاسته لموريتانيا لم يعتقد أو لم يعمل إلا علي أساس أنه رئيس لوزارة المالية وحدها ، وأَضاف لها فيما بعد وزارة الدفاع أو الأمن الخارجي ، أما الأمن الداخلي ووزارة الص
إن تعقد الحياة وتنوع أشكالها، وتراكم مشاكلها كانت السبب وراء ظهور التشكيلات السياسية ، فحينما تواجه الأمم محن كبيرة تأخذ طابعا زمنيا مستمرا كالاستعمار او التخلف او الظلم او الفقر ...الخ ؛ سرعان ما تظهر لنا طليعة من الأمة تأخذ على
لن تمر سانحة عن العربية دون أن نسجل بعض الملاحظات والتحديات التي تعوق تطويرها عالميا ومحليا، ولن تمر أي مناسبة حتى نعلن ونصدح بملء أفواهنا، ناصحين بما تبين لنا وبما نراه يخدم هذه اللغة الشريفة، التي لايدرك كنهها إلا من غاص في لججه
في كل مارس من كل سنة نستحضر ذواتنا ونطرح تساؤلات وجودية تخصنا قد لا نعثر لها على أجوبة شافية في الثقافة "الذكورية" "المغشوشة"، لكن ذلك لن يمنعنا من طرحها على رغم عناد الكبت والجمود...
"الأنتخابات الرئاسية الموريتانية2019" لاصوت يعلوا علي صوتها في ساحة المعركة السياسية الموريتانية فقد ملئت الدنيا وشغلت الناس كما يقال رغم ضعف فرص التناوب والتغيير فيها وكثرة المتربصين بها،
حبذا لو لم يزيّن إلي –بضم ألأول -تناول هذا الموضوع حتي لا يقال :كذا وكذا ...فلا أخوض في :فاعل ولا مفعول .
يراد لهذا المبحث أن يكون تحليليا بمعني :يحلل ويدرس ويحاول الخروج بمعطيات ورؤي ما أمكن .