يعتبر الابن البار لموريتانيا رجل الأعمال المحترم جبريل ولد برهوم ، من خيرة أبناء الوطن الذين حملوا هم تطوير البلاد و المحافظة عليها والرقي بها في قلوبهم وانشغلت أعمالهم المختلفة في خدمة الوطن على أحسن المعايير وفي جميع الأصعدة.

أكدت رئيسة مبادرة نعم غزواني الناشطة السياسية في حزب الإنصاف أم المؤمنين منت محمد أنها تثمن انضمام رجل الأعمال المحترم الغني عن التعريف الابن البار لمدينة بولنوار باب ولد مولاي الزين للحزب الحاكم، حزب الإنصاف، و سعيه للترشح لعمد

في ديننا الإسلامي الحنيف حث رسول الله صلى الله عليه وسلم، على وضع الشخص المناسب في المكان المناسب مراعاةً لظروف العمل ومتطلباته وقدرات الفرد وإمكانياته، ولقد انعكس ذلك على نجاح رسالته عليه افضل الصلاة واتم التسليم للناس، وانطلا

جزى الله عنا خيرا، كمسلمين وموريتانيين أسرة الشيخ آياه ، أسرة العلم و الخير والكرم، إنهم بحق مثال على الكريم الذي ينثر عبق الخير في كل مكان وزمان حتى في الطرقات التي يسلكها ولو لأول مرة، فتراه يمشي بين الناس سعيدًا بما أعطى غير

قال تعالي: ” يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي “، صدق الله العظيم..

إن الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه الابن البار لموريتانيا الذي يقدم مصلحة المواطن ويجعلها فوق كل اعتبار، إنهُ بحق من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادو

نظم حلف الأخوة و البناء مهرجانه التأسيسي بشكار في منزل السيناتور السابق المختار بوبكر بوسالف الملقب اسويدات بحضور فدرالي الحزب على مستوى لبراكنه و جمع غفير من الفاعلين السياسيين من الطراز الكبير .

إن الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه وبشهادة الجميع، يستحق كشخصية وطنية فذة الإشادة والشكر لما قدمه للوطن ، لا نعتقدُ أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول: “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، فهو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنب

عندما علمتُ بالإعلان عن ترشح الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه للنيابيات القادمة، عاهدت نفسي أن أبذل الغالي و النفيس في المساهمة في انجاح ذلك.

السيدة الفضيلة المحترة ذو الأخلاق الرفيعة فاطمة منت خيري رئيسة هيئة طيبة الخيرية ، و التي خدمة وطنها، و اعترافا منا بالجميل في حق هذا السيدة الشهمة التي قل نظيرها، ثقافةً وفكرا وشهامةً ونبلاُ واستقامةً وتواضعا …، فهذه شهادة في حقه