خطف وزير المياه والصرف الصحي، محمد عبد الله ولد أوداعة أنظار المتتبعين السياسيين بنجاحه الباهر في المهرجان الشعبي الذي نظمه مؤخرا،

ولد أوداعة يخطف الأنظار بعد النجاح الكبير لمهرجان الوفاء لحركة التصحيح وقائدها الفذ ولد عبد العزيز بألاك

مع جموع غفيرة من أنصاره ومناضليه، في عاصمة ولاية لبراكنة ألاك، وفاء لحركة التصحيح وقائدها الفذ، الرئيس محمد ولد عبد العزيز ودعما لمشروعه المجتمعي المظفر والذي وصل اليوم إلي قمته مع التوجه لتعديل الدستور خدمة للمصلحة العامة.

والكل يعرف أن ولد ولد أوداعة غني عن التعريف، وانه لا يباري في عالم السياسية، خاصة في ولاية لبراكنة التي يوصف بفيها، بالرجل السياسي دون منازع.

كما أن ولد وداعه، احد الوزراء القلائل اللذين يتمتعون بثقة الرئيس، لكونه ظل وفيا لولد عبد العزيز منذ 2008، يبقي ورقة سياسية رابحة للنظام الذي يعتبر لبراكنة بصفة عامة و مقاطعة ألاك بصفة خاصة احد معاقله الرئيسية التي ترفض دوما ودائما التخلف عن النداء لان لم تكن الأولي المتحمسة والساعية في تلبيته و تحقيفه علي أرض الواقع