
على طريقة الوزير السابق الفقيه ولد النيني قضاء الدين عن الطريق التحايل التي أثارت جدلا واسعا على المواقع ومواقع التواصل الاجتماعية حين طلب ولد النيني من احد تجار السوق كبتال مايناهز 27 مليون أوقية من العملات الأجنبية بدعوى ان وزارته وزراة الشؤون الإسلامية أنذاك تريدها ذهب التاجر التي يطالبه الفقيه بمبلغ 23 مليون لم تحل آجالها وجمع الملايين من محلات تجارية مجاورة له. جمع الشاب على عجل المبالغ وذهب للفقيه ولد النيني في منزله و ودخل عنه في بيت نومه ونزع الديون الذي يطالب على التاجر وسلمه الباقي وطلب منه مغادرة المنزل التاجر تفاجأ من تصرف الفقيه وأخبر زملائه ليتوافدوا على منزل الفقيه لكنهم رجعوا بخفي حنين على نفس النهج بطريقة فاسدة تحايل الأمين العام لوزارة النفط على مالك بورصة عن طريق وسيط على النحو التالي . حيث وصلتنا هذه اللحظات وثائق تثبة ملكية السيارة لصاحب البورصة ضحية تحايل الأمين العام لوزارة النفط.
علم موقع وكالة العافية انفو من مصادر مطلعة أن الشاب مالك بورصة في تفرغ زينة لديه الكثير من الودائع معروف بين زملائه في العمل بالنزاهة اتصل عليه أحد وسطاء البورص مع الزبائن ” صمصار ” وأخبره بأن الأمين العام لوزارة النفط حاليا يرغب في شراء سيارة من نوع ” تويتا أبرادو:” ثمنها 12 مليون أوقية الوسيط ذهب بالسيارة المجمركة ولديها أوراق تثبت ملكيتها من طرف مالك البرصة إلى الأمين العام لوزارة النفط وسلمها له على أن يسلمه النقود بعد عطلة الأسبوع مالك البورصة بما أن الشاري في منصب سيادي فالدولة سمح لهم بمهلة عطلة الأسبوع لكن مع انتهاء عطلة الأسبوع أتصل مالك البورصة على الوسيط وأخبره بأن لديهم شيك يتطلب بعض الوقت مالك البورصة أمهلهم كذالك أربعة أيام بعد انتهاء عطلة الأسبوع ليتضح له أن القضية غير واضحة وأتصل على الوسيط وأخبره بضرورة إرجاع السيارة إلى البورصة أو يسلموه ثمنها الوسيط لم يكن أمامه إلى أن يبوح لمالك البورصة بعملية احتيال الأمين العام وقال له الأمين العام يطالبني بدين وأخذها مقابل ذالك مالك البورصة ذهب إلى الأمين العام وأخبره بأن السيارة ملك له ولديه أوراق ثبوت الملكية موثقة وعليه أن يسلمه السيارة أو ثمنها الأمين العام رفض تسليم السيارة ليرفع دعوى قضائية عليه ليتم أحتجاز السيارة لدى المحكمة الموريتانية ويستغل الأمين العام النفوذ وبعد ذالك بطريقة خبيثة عرض عليه تقاسم ثمن السيارة مالك البورصة رفض العرض و قال له ستظل محتجزة مهما استعملت من النفوذ حتى نستعيد سيارتي بطريقة قانونية أو تتلف في العدالة.
أخبار الوطن حصل على اسم الضحية والوثائق التي تثبت ملكية مالك البورصة للسيارة سنقوم بنشرها لاحقا .