قال مصدر مطلع لـ"مراسلون" إن تغييرات واسعة حدثت في السلك الدبلوماسي، وحصلت "مراسلون" على بعض تفاصيلها، منها:

تعيين السفير محمد الأمين ولد الحيْسن - الذي كان سفيرا في واشنطن - مندوبا لدى الأمم المتحدة مكان سيد محمد ولد ببكر الذي تم استدعاؤه.

وتم تعيين محمدن ولد المختار ولد داداه في واشنطن قادما من ابروكسل، حيث عُيِّن مكانه السفير في البرازيل عبد الله الباه الناجي ولد كبد، بينما عُيِّن في البرازيل السفير السابق في فرنسا السيد وان عبد الله إدريسا.

وتم استدعاء السفير في تونس، ليخلفه محمد محمود ولد بيه.

وتم تحويل السفير محمد الأمين ولد آبي من داكار إلى انيامي، وتحويل شيخنا ولد النني من انيامي إلى داكار.

كما تم تعيين الشيخ سيد أحمد ولد البكاي في آنغولا.

وعين المدير المساعد لديوان رئيس الجمهورية سيد عالي ولد سيد عالي سفيرا في مدريد.

وعين كذلك السفير واس سفيرا لدى الاتحاد الإفريقي.

كما علمت "مراسلون" بتعيين إحدى الوزيرات هي عيشة بنت امحيحم سفيرة في باريس، مما يعني أن تعديلا حكوميا سيجري، خاصة في ظل استدعاء بعض الشخصيات والحديث عن تقاعد وزير الدفاع.