الشيخ الطالب بوي.. نجاح مستمر وعطاء لايتوقف

سبت, 2022-10-01 19:33

إن الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه وبشهادة الجميع، يستحق كشخصية وطنية فذة الإشادة والشكر لما قدمه للوطن ، لا نعتقدُ أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول: “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، فهو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجلٌ نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية و لا الحقد الطبقي، إنه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الموريتاني في محيط من الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة.

وانطلاقا من ذلك اعترافا منا بالجميل في حق هذا السيد الشهم الذي قل نظيره، ثقافةً وفكرا وشهامةً ونبلاُ واستقامةً وتواضعا …، فهذه شهادة في حقه، ومن البديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبها سمعة ، فهنيئا لنا جميعا كموريتانيين أن نرى هذه شخصية بهذه القامة بيننا في هذا الوطن الحبيب يترشح للنيابيات القادمة ... عاشت موريتانيا حرة مستقلة.

كما تعتبر السيدة فاطمة منت خيري ، بالاضافة إلى وزنها الإقتصادي، ذا وزن آخر اجتماعي وسياسي، فمن خلال هيئة طيبة الخيرية، الكل يشهد لها بالخير، لماتلعبه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعها وقربها من المواطنين الضعاف، فهي لا تكف عن لملمة جراحهم والوقوف جنبهم وتأدية حاجياتهم مهما كانت، ولازالوا يحسبون لها ذالك بألف حساب ، رغم أنها لم تكن في منصب سياسي، ولم تترشح لها، لكنها لاتزال فيه وستبقي ذو مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني، وهي ما تظهر جليا عند طلبها من محبيها و مناصريها دعم و مساندة الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني في الإنتخابات الأخيرة، ليستجيب لها الجميع بدون قيد ولا شرط، ولا يخفى على أحد ظهوره البارز في مساندة الدولة لمواجهة فيروس كورونا ماديا ومعنويا.

إن السيدة المحترمة الشهمة فاطمة منت خيري ، زوجة المرحوم والمنفق في سبيل الله عبد الله ولد انويكَظ
من أولئك السيدات الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفرادها، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء النساء لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع.

أعجبتنا السيدة المحترمة بتواضعها وحلمها ، فهي تسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً لها في أعمالها ومسؤولياتها…. .
حفظها الله ورعاها لأهلها ووطنها.

لشياخ محمد صيبوط رئيس اتحاد التقدم للصحف المستقلةإن الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه وبشهادة الجميع، يستحق كشخصية وطنية فذة الإشادة والشكر لما قدمه للوطن ، لا نعتقدُ أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول: “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، فهو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجلٌ نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية و لا الحقد الطبقي، إنه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الموريتاني في محيط من الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة.

وانطلاقا من ذلك اعترافا منا بالجميل في حق هذا السيد الشهم الذي قل نظيره، ثقافةً وفكرا وشهامةً ونبلاُ واستقامةً وتواضعا …، فهذه شهادة في حقه، ومن البديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبها سمعة ، فهنيئا لنا جميعا كموريتانيين أن نرى هذه شخصية بهذه القامة بيننا في هذا الوطن الحبيب يترشح للنيابيات القادمة ... عاشت موريتانيا حرة مستقلة.

كما تعتبر السيدة فاطمة منت خيري ، بالاضافة إلى وزنها الإقتصادي، ذا وزن آخر اجتماعي وسياسي، فمن خلال هيئة طيبة الخيرية، الكل يشهد لها بالخير، لماتلعبه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعها وقربها من المواطنين الضعاف، فهي لا تكف عن لملمة جراحهم والوقوف جنبهم وتأدية حاجياتهم مهما كانت، ولازالوا يحسبون لها ذالك بألف حساب ، رغم أنها لم تكن في منصب سياسي، ولم تترشح لها، لكنها لاتزال فيه وستبقي ذو مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني، وهي ما تظهر جليا عند طلبها من محبيها و مناصريها دعم و مساندة الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني في الإنتخابات الأخيرة، ليستجيب لها الجميع بدون قيد ولا شرط، ولا يخفى على أحد ظهوره البارز في مساندة الدولة لمواجهة فيروس كورونا ماديا ومعنويا.

إن السيدة المحترمة الشهمة فاطمة منت خيري ، زوجة المرحوم والمنفق في سبيل الله عبد الله ولد انويكَظ
من أولئك السيدات الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفرادها، فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا.. فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره… هؤلاء النساء لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً…. فُطِروا على بذل الخير، فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع.

أعجبتنا السيدة المحترمة بتواضعها وحلمها ، فهي تسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح ملازماً لها في أعمالها ومسؤولياتها…. .
حفظها الله ورعاها لأهلها ووطنها.

لشياخ محمد صيبوط رئيس اتحاد التقدم للصحف المستقلةفي ديننا الإسلامي الحنيف حث رسول الله صلى الله عليه وسلم، على وضع الشخص المناسب في المكان المناسب مراعاةً لظروف العمل ومتطلباته وقدرات الفرد وإمكانياته، ولقد انعكس ذلك على نجاح رسالته عليه افضل الصلاة واتم التسليم للناس، وانطلاقا من ذلك وبفضل الله عز وجل قرر الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه أن يترشح للنيابيات القادمة ليعطينا الفرصة لوضع الثقة فيه وفي حكمته وتجربته الرائدة.

الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه وبشهادة الجميع، يستحق كشخصية وطنية فذة الإشادة والشكر لما قدمه للوطن ، لا نعتقدُ أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول: “من لا يشكر الناس لا يشكر الله”، فهو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجلٌ نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية و لا الحقد الطبقي، إنه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوها تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الموريتاني في محيط من الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة.

كما يعتبر الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه ، بالاضافة إلى وزنه الإقتصادي، ذا وزن آخر اجتماعي وسياسي، فمن خلال أعماله الخيرية، الكل يشهد له بالخير، لمايقدمه من خدمة المواطنين بدون قيد ولا شرط، وكذلك لتواضعه وقربه من المواطنين الضعاف، فهو لا يكف عن لملمة جراحهم والوقوف جنبهم وتأدية حاجياتهم مهما كانت، ولازالوا يحسبون له ذلك بألف حساب ، وسيبقي ذو مكانة خاصة في قلوب الشعب الموريتاني، وهو ما ظهر جليا عند طلب من محبيه و مناصريها دعم و مساندة الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني في الإنتخابات الأخيرة، ليستجيب له الجميع بدون قيد ولا شرط، ولا يخفى على أحد ظهوره البارز في مساندة الدولة لمواجهة فيروس كورونا ماديا ومعنويا، وكذلك كافة الخرجات السياسية التي تخدم الوطن و المواطن.

وانطلاقا من ذلك اعترافا منا بالجميل في حق هذا السيد الشهم الذي قل نظيره، ثقافةً وفكرا وشهامةً ونبلاُ واستقامةً وتواضعا …، فهذه شهادة في حقه، ومن البديهي أنها لا تزيده شهرة و لا تكسبها سمعة ، فهنيئا لنا جميعا كموريتانيين أن نرى هذه شخصية بهذه القامة بيننا في هذا الوطن الحبيب يترشح للنيابيات القادمة وفقه الله تعالى ... عاشت موريتانيا حرة مستقلة.