لا يختلف إثنان على الدور الذي يلعبه رجل الأعمال البارز أحمد ول أعمر ول أشويخ في ولاية آدرار وأطار وكنوال خاصة وكذلك في نواكشوط من الناحية الإجتماعية والسياسية 

فمن الناحية الإجتماعية يظهر دوره جليا للعيان عندما يوزع المساعدات المالية والعينية من المواد الغذائية على ضعفاء مدن أطارو أنواكشوط وكذلك مساعدته للمرضى المحتاجين من من لا مؤازر لهم إلا الله وأصحاب الفضل كما يشاهد كل من مر من أمام منزله في تفرغ زينه إزدحام الناس أمامه وكل له حاجة ستقضى له بإذن الله 

أما دوره السياسي البارز فلا يمكن لأحد أن يتجاهله فهو بالإضافة إلى أنه زعيم قبيلة تيزكه الكبيرة والمنتشرة في آدرار يبقى أحد السياسيين البارزين في المنطقة وله دوه السياسي البارز والذي لايجهل نظرا لوزنه في القبيلة ونظرا لكونه رجل أعمال نافذ ويبذل أمواله على المحتاجين وأعمال الخير ظاهرة وباطنة فهو أحد وجوه حزب الإنصاف البارزين الذين لا يمكن تجاهلعم في مدينة في مدينة أطار وخلال زيارة فخامة الرئيس محمد ول الغزواني الأخيرة لمدينة أطار بذل الغالي والنفيس من أجل إنجاح تلك الزيارة وعبأ أنصاره الكثيرون بالتزامن معها 

كما كان من أوائل المطالبين بترشيح فخامة الرئيس السيد محمد ول الشيخ الغزواني لمأمورية رئاسية ثانية

لشياخ محمد صيبوط رئيس إتحاد التقدم للصحف المستقلة 22101051