مكن القول بأن الارتجال الذي يعتمده الرئيس محمد ولد عبد العزيز كنهج أو كرؤية أو كفلسفة في إدارة شؤون البلاد هو من أشد المخاطر التي تهدد نظامه، ومما يزيد من خطورة هذا الأمر أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز كان قد ابتلي ببطانة ليس فيها
إن الارتقاء بالأحزاب السياسية للمستوى المؤسسي يتطلب ضمانات مالية ودستورية وقانونية تكفل لها ما يلزم من الاستقلال والحقوق والواجبات ، من أجل موازنة المتطلبات والتطلعات المتناقضة وتحويلها إلى سياسات عامة ، تتابع أداء الحكومة وقادرة
لقد ولد العلامة الشيخ محمد الحسين حبيب الله فبيئة صالحة من أرومة شريفة طيبة حيث أتاحت له الأيام من موارد الثقافة و مناهل العلم ما لم تتحه للكثير من الشناقطة في تلك الفترة فجمع في معارفه بين قطبي العلم و المعرفة بالأسلوبين القديم ا
الفسادُ هو هَازِمُ الاستقرار السياسي و الاجتماعي و هَادِمُ الأمم و الأوطان و الشواهد و الأمثلة نَاطِقَةٌ بالعديد من الدول و الشعوب و الحضارات الراسخة تاريخا و القوية مجتمعا و الثًرِيًةِ رِكَاًزا،...
إن كل مجتمع يدين بعقيدة معينة، له نظريته التربوية الخاصة به ، فالتربية لا تستعار ولا تستورد؛ بل هي ذات صلة وثيقة بعقيدة المجتمع ومبادئه التي يؤمن بها، ولا يستطيع أي مجتمع أن يتبني النظرية التربوية لمجتمع آخر دون أن يتخلى عن جزء من
الدعوة للحوار الوطني تعني الإعتراف بوجود أزمة أستعصي حلها علي السلطة الحاكمة ورأت أو أُجبرت علي دعوة الأطراف السياسية التي تقف علي الجانب الآخر من الرصيف للتشاور في إمكانية حلها.