كنت غارقا في البحوث لمؤسسات خارجية فأنا دائما أعمل في موريتانيا لمؤسسات في الخارج بوسائط الانترنت والتحكم عن بعد وعادة لا تربطني عقود عمل مع الدولة الأمر الذي جعلني لا أهتم لكثير من القضايا التي تحدث من حولي ..وكثيرا ما تكون هذه ا
في مقال سابق، بعنوان: "رِفْقًا بالقبيلة"، قلتُ إنّ القبيلة ركيزة رئيسة في تركيبة المجتمع العربيّ منذ القِدَم، ولا تزال حاضرة بقوة في المجتمع الموريتانيّ، وفي العديد من الدول العربية الأخرى.
ذكرت في مقارنة سابقة بين الرق في المجتمع المسيحي واليهودي واليوناني وبين ما يحصل في موريتانيا من إذلال للنفس البشرية التي شرفها الله وفضلها على كثير ممن خلق تفضيلا وكيف استنسخ بعض هذه المجتمعات معاملته للعبد من معاملة البعض إذلال
شهد الإنسان الأوّل تحوّلاً عميقاً في تعاطيه مع فلسفة الحياة؛ من جميع النواحي، وعمل جاهداً على إيجاد مخرجٍ ينقذ واقعه المتحوّل والمتغيّر إلى ما يضمن له البقاء والتكيُّف مع متغيّرات الطبيعة من حوله، وكان لزاماً عليه التجانس مع بني ج
من الملفت أن جميع دعوات "النظام" إلى الحوار كانت تأتي إما لانتاج شرعية أو لتصدير انتخابات أو لتفريغ أزمات فيما بات يعرف بواردات النظام وصادراته بشكل عام.
ولم يكن الحوار يوما حوارا وطنيا وكيف يمكن له
في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المِحَكّ"، قلتُ، إنّ مؤسسات العمل العربيّ المشترك لم تستطع-منذ تأسيسها- أن تكون في مستوى انتظارات المواطن العربيّ، حيث حققت بعض الإنجازات الشكلية وأخفقت في الأمور الجوهرية التي على
لا شك أن العناية بالمدن القديمة و السعي إلى الحفاظ على مكانتها التاريخية و أبعادها الحضارية لإبقائها ركنا مكينا داخل المنظومة الثقافية الشاملة للبلد و في دائرة الثقافة العالمية عبر اهتمام و مشاركة المنظمات الثقافية الأممية و العال