من الملفت أن جميع دعوات "النظام" إلى الحوار كانت تأتي إما لانتاج شرعية أو لتصدير انتخابات أو لتفريغ أزمات فيما بات يعرف بواردات النظام وصادراته بشكل عام.
ولم يكن الحوار يوما حوارا وطنيا وكيف يمكن له
في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المِحَكّ"، قلتُ، إنّ مؤسسات العمل العربيّ المشترك لم تستطع-منذ تأسيسها- أن تكون في مستوى انتظارات المواطن العربيّ، حيث حققت بعض الإنجازات الشكلية وأخفقت في الأمور الجوهرية التي على
لا شك أن العناية بالمدن القديمة و السعي إلى الحفاظ على مكانتها التاريخية و أبعادها الحضارية لإبقائها ركنا مكينا داخل المنظومة الثقافية الشاملة للبلد و في دائرة الثقافة العالمية عبر اهتمام و مشاركة المنظمات الثقافية الأممية و العال
الفرح بذكري المولد النبوي الشريف يقابله حزن علي تضييع أسس دولته و نسيان المبادئ التي قامت عليها حتى جعلنا الدين ضد حقوق الإنسان , وسخرناه لغير غاياته , وأبعدناه عن جوهره الإنساني الرحيم و عيديتي للكل وثيقة دولة المدينة المنورة :
بودي أن يتحرك قلمي هذه المرة في مجال يهمني جدا لارتباط نجاحه بنجاح بلدي وفشله بفشله لا قدر الله ’ سأكتب بإذنه تعلى سلسلة مقالات تعالج حال التعليم في موريتانيا من خلالها سأنتقد وأشخص وأقدم ما بدالي من حلول .