تموج الساحة الدولية اليوم بسيل من الدراسات والبحوث، الصادرة عن مراكز الدراسات البحثية في العالم، مصحوبة بتصريحات لخبراء يشددون فيها على ضرورة توقع خطر وشيك، يهدد السلم العالمي، سيقلب جميع الثوابت الحالية رأسا على عقب، بفعل بوادر ت
يعرف الفساد فى اللغة بأنه التلف والعطب والاضطراب والخلل (وفسد) ضد صَلُحَ (والفساد) لغة البطلان، فيقال فسد الشيء أي بطُلَ واضمحل ، وفي التنزيل العزيز (ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيق
لا شك أن صفقة القرن تشكل مصيبة وكارثة كبرى فهى جاءت ، كما خطط لها من رسموها، لتصفية وشطب القضية الفلسطينية من جذورها، وهذا بالمناسبة لا يحتاج إلي الشرح والتحليل والتفصيل فما ورد فى الصفقة الكارثة واضح وضوح الشمس، فالصفقة قد حسمت
بما أن النصوص حقيقة افتراضية وكامنة ، ولا يكون في مقدورها مواصلة الحدوث والتبدي بذاتها إلا إذا قام متلقي يمتلك إسهاما مكافئا في الأهمية بتفعيلها ، لذلك سنستفيد من رؤية القارئ الكريم حينما يدرك تماما أن تقييم المثقف إن كان نقدياً أ
في مقال سابق حول إصلاح التعليم، اقترحت نقاطا، ومن أولاها ضرورة التدقيق في عدد أشخاص القطاع، وهو ما أقدمت عليه الوزارة مشكورة، لوجاهته كأول خطوة في الإتجاه الصحيح.
في خطوة غير مسبوقة نشرت محكمة الحسابات الأسبوع الماضي على موقعها الإلكتروني تقاريرها السنوية العامة للفترة الممتدة من 2007 وحتى 2017م أي تسيير عشر سنين أظهرت فسادا ماليا في عدد من الإدارات والمؤسسات التابعة للدولة..