قرأت التدوينة التي نشرها اليوم الأستاذ حبيب الله أحمد، حول المدرب الوطني مصطفى صال وآراء بعض المتتبعين له، وهي مناسبة لأشكر الأستاذ أولاً على ما ذكره من إطراء لي شخصياً، معتزاً بتلك الشهادة.
في الديمقراطيات التقليدية، عادة ما يكون التغيير الحكومي مرتبطا بانتخاب رئيس جديد، وهذا يعني مغادرة سلفه و الحكومة بكافة وزرائها، وتسليم المشعل للرئيس الجديد و الذي بدوره سيشكل حكومة جديدة، يواجه من خلالها تحديات كبيرة، انطلاقا م
منذ تربعكم على قيادة الأركان العامة للجيوش ، ونحن نسمع عنكم في كافة المجالس العامة والخاصة ما تطمئن إليه القلوب ، وماتبحث عنه الأمم والشعوب من أمانة وكفاءة ومهنية ونزاهة وشفافية ، وفطنة وذكاء وصرامة في العمل ، ولكن دون أن نشاهد ذل
في يوم أغسطس /آب من الشهري الجاري 2019، تم تنصيب محمد ولد الشيخ محمد احمد الغزواني رئيسا للجمهورية الاسلامية الموريتانية..
بعد تصدره في انتخاب 22 يوليو الماضي بنسبة تجاوزت 50 في المائة.
تبدو لي بعض النقاشات حول مقابلة المدني والعسكري في الرئاسيات التي بدأت حملتها بالفعل في غير محلها وأزعم أنها غير دقيقة ولعلها غير مفيدة أما كونها غير دقيقة فلأمرين :
افتتح المكلف بمهمة بوزارة الثقافة و الصناعة التقليدية و العلاقات مع البرلمان السيد احمدناه ولد ابليل صباح اليوم الإثنين باسم سيدي محمد ولد ببكر ورشة تدريبية لفائدة عدد من الصحفيين و المدونين حول معالجة الأخبار .