تبدو لي بعض النقاشات حول مقابلة المدني والعسكري في الرئاسيات التي بدأت حملتها بالفعل في غير محلها وأزعم أنها غير دقيقة ولعلها غير مفيدة أما كونها غير دقيقة فلأمرين :
افتتح المكلف بمهمة بوزارة الثقافة و الصناعة التقليدية و العلاقات مع البرلمان السيد احمدناه ولد ابليل صباح اليوم الإثنين باسم سيدي محمد ولد ببكر ورشة تدريبية لفائدة عدد من الصحفيين و المدونين حول معالجة الأخبار .
قد يشيم المنتجع برقا خلبا و يغتر بالجعجعة غر، لكن للسياسة أحكامها و أدبياتها و ضوابطها فحب الجماهير لا يأتي اعتباطا و ثقة الناس لا تأخذ غصبا ولا يكسبها البهرج الخادع في المواسم الانتخابية الآنية فالمتابع المنصف العارف بالتوازنات
تشن مخابرات إعلام مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية -الحزب الحاكم- في الآونة الأخيرة حملة واسعة النطاق لتشويه صورة المرشح للرئاسيات سيدي محمد ولد بوبكر، فتارة يصفونه بالتطبيع مع الكيان الصهيوني مع ذكر علاقاتنا آنذاك بالصهاينة
كلمة الإصلاح تحاول الآن في كلمتها أن تقض مضاجع القادة والرؤساء والملوك المسلمين لتذكيرهم بما ينتظرهم يوم القيامة من عذاب مهين نتيجة عدم تطبيقهم لشرع الله فوق أرض الله على عباد الله.
في 13 مارس 2018 وقع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز القانون رقم 017/2018 المتعلق بالإشهار واستكملت إجراءات الإصدار بنشره في عدد الجريدة الرسمية رقم 1410 الصادر في 15 أبريل 2018، وادرج إنفاذ هذا القانون ضمن خطة الحكومة للعام 201
استمعت بروية هذا المساء لكلمة أعلن بموجبها السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني ترشحه للاستحقاقات الرئاسية القادمة، شعرت أثناء تلقف عقلي المنفعل لإشارات أروقة مضمون الخطاب بضرورة استكناه ما حملته من دلالات عزفت سنفونية