يعاني الشعب الموريتاني طوال العقود الماضية وخصوصا في مثل هذا اليوم من منتصف العقد قبل الأخير من القرن الماضي الأمرَّين من انتشار الفساد، والوساطة والمحسوبية المسيطرة على الجهاز الإدارى للدولة، ومنها تقنين التعيينات لتصبح عائلية بج
في مقال سابق، تحت عنوان "ماذا ينتظر العالم بعد تدمير ليبيا"، كنت قد ذكرت أن منطقتنا هي من ستدفع ثمن تلك العملية الرعناء التي دبرتها فرنسا في ليبيا بسبب أن القذافي، الذي يرصد لبرنامج تحديث ليبيا في أفق 2020 أكثر من 280 مليار دولا
هناك ثلاث فرضيات يمكن أن نجيب بها على هذا السؤال، وحتى لا يتم تمييع الإجابة على هذا السؤال، وحتى نميز بين وجاهة الفرضيات، فإننا سنعطي لكل فرضية نسبة احتمال.
استفتاني أحد الأصدقاء عن التاريخ المحدد لتقديم الترشحات لمنصب رئيس الجمهورية، بعد أن طالع استشارة سبق نشرها حول تحديد يوم الاقتراع الرئاسي المقبل فارتأيت انتهاز الفرصة لتوسيع الاستشارة لأني اعتمدت في سابقتها حصرا على مقتضيات الدست
موجز تجربتى فى ميدان الإعلام المستقل يتلخص فى المصاعب و المخاطر المتنوعة و قليل من الترغيب ، لمحاولة ارتهان الخط التحريري !.فى مطلع الثمانينات بمدينة أطار العريقة ، لامست جانبا واسعا من هذه الصحافة الحرة الجريئة .طالعت و راسلت و ك
تميز افتتاح القمة السابعة عشرة للمنظمة الدولية للفرانكفونية، اليوم الخميس في إيريفان بأرمينيا، بمبارزة دبلوماسية مثيرة بين سيدتين سوداوين متميزتين، سبق أن قادني محض الصدفة للتعرف عليهما في يوم من الأيام في إطار النشاط الدبلوماسي.<
حين كان الفقيد محمدو أمباكه “دولف” في كامل صحته ولياقته كان حينها رجل الأمن والدولة الذي لاغني عنه في كل المهمات الأمنية في نواكشوط وفي الداخل وحتى في الجوار ، وحين أصبح طريح الفراش لم يكن سوى موظف بسيط في سلك الشرطة لا يزوره زائر
مما لا شك فيه ان الجهل بالقوانين يوقع افراد المجتمع في مشكلات جسيمة واخطاء هم في غنى عنها لو كلف كل شخص نفسه عناء البحث والاطلاع عن التشريعات والقوانين فهي تتعلق بكل انشطة حياتنا اليومية وشتى تحركاتنا وعلاقاتنا الاجتماعية والتجاري