لم تحتج الدراسات في علم السياسية لكثير تنظير لتحدد معالم الأزمة السياسية ولتعطي تعريفا للأزمة يتجلى في العديد من الأوجه والمعطيات، هذا طبعا مع الفوارق والخصوصيات ومع الأخذ بعين الإعتبار طبيعة الأنظمة والمجتمعات .
ظلت الذهنية الشرعية الشنقيطية ينبوعا فياضا من التأصيل و التقعيد، حيث ازدهر فقه النوازل مخلفا مساحات كبيرة من التقعيد الشرعي الذي أغنى الثقافة الشرعية الإسلامية في أبعادها المختلفة تلك الثقافة التي يتقدم تصنيفها المعرفي كما يقول أب
لقد عشنا في هذا العهد عصيانا سياسيا لأول مرة جسده الشيوخ حينما رفضوا الانصياع للأوامر منحازين إلى شرفهم شاهرين"لا" في وجه النظام، وإن قيل في ذلك ما قيل، إلا أنهم بإشهارهم لهذا السلاح يظهرون لبقية القطيع أن الأمر ممكن وأن فاعله ليس
لن ننتصر ما لم نُحارِب، ولن نتفوق ما لم نتسابق، ولن نُذْكَر ما لم نُفكّر...
قد يعتقد البعض أنّي أعني بالحرب الصّولات والجولات وبالسّباق الجَريّ، وبالذّكْرِ التّرنّحَ...
لو استشارني الزعيم
لو أن العمدة الزعيم الحسن ولد محمد استشارني في استقبال الجنرال اليوم بعرفات لأشرت عليه بتخصيص ضحوة اليوم لمساعدة بعض الساكنة في حل مشاكلهم بدل الاستقبال وذلك لاعتبارات أربع:
لا أعرف عدد المدافعين عن هذا النّظام ولا أحفظ أسماءهم، هنالك من سخّر نفسه وتبرع بقلمه خدمة للحقّ، لا يريد جزاءً ولا شكوراً، وفي الجانب الآخر توجد أسماء نحفظها ونعرفها بالنّواصي والأقدام، تهاجم هذا النّظام بكلّ الوسائل لدوافع أخرى،
تم استدعاء الشيخة المعلومة بنت الميداح الى التحقيق العابر للحقوق و الحريات و ذلك بعد تحقيقات شملت صحفيين بارزين و نقابيين معروفين ، فما الذي يحدث و أي عبث هذا خصوصا أن ما رشح عن الأسئلة و المواضيع المثارة لا يتجاوز مسألة التمويلات