لا ريب أنه لا توجد حالة استعجال للتعديلات الدستورية، ولا فراغا دستوريا يتعلق بمؤسسات ضرورية يتعين سده، ولا توافق سياسي وإجماع وطني يخول القيام بهذه التعديلات، فالدستور نظام تأسيسي ثابت لا يمس في ظل الخلافات والأزمات السياسية، بل ي
إن اختيار موضوع الحلقة الجديدة من *صالون المدونين* وتزامنه مع ردود الفعل والتفاعل الكبير مع المقال الذي نشره السيد: وزير الاقتصاد والمالية؛ تحت عنوان: (إني لأرى بوادر تحول اقتصادي عميق لولا أن تفندون)، حمل دلالات عميقة وعكس حجم ال
إنه لمن المؤسف أن بعض مواطنينا ممن يحلو لهم أن يسموا كـُتابا، وإعلاميين، قد حولوا أنفسهم إلى "أقلام للإيجار" وباعوا وطنهم بأجندات غيرهم، فخسروا بذلك الحاضر، والمستقبل، صحيح أنه من حق أي شخص أن ينتقد نظام ولد عبد العزيز، ويعارضه، ل
تأتي الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس غينيا بيساو خوسي ماريو فاز في ظروف و سياقات لا يمكن فصلها عن حالة الجفاء الدبلوماسي التي تطبع علاقات موريتانيا بجارتها الجنوبية السنغال على خلفية تداعيات رحيل الرئيس الغامبي السابق الديكتاتور
ذكرت مصادر مطلعة أنه من المتوقع قدوم الشيخ محمد الحسين ولد حبيب اللـه إلى موريتانيا خلال الأيام القادمة ولا شك أن الكثير من الناس يفرحون فرحا شديدا بقدوم الشيخ إلى وطنه سالما معافا بعد فترة طويلة قضاها خارج البلاد.
إن موضوع الابتكار المالي في البنوك الإسلامية يعد من الموضوعات التي تحتاج إلى مزيد من الدراسة والتحليل ،وذلك نظرا لارتباطه بشكل مباشر باستمرارية وتطور البنوك الإسلامية وإثبات وجودها كمنظومة مصرفية مستقلة تماما عن المنظومة التقلي
كثر الجدل والنقاش حول قانون "النوع" ويبدو أن الذين أعدوه وقدموه إلى الجهات المعنية بالتصويت عليه (البرلمان والشيوخ) يحتاجون إلى معرفة أبجديات الشريعة الإسلامية فيما يخص الحلال والحرام؛ ويحتاجون كذلك العقوبة الشرعية نظرا لجهلهم الو
لي صديق عمل في احدى دول الخليج فترة طويلة من الزمن وكان متدينا وورعا ، حدث ان جلب سيارة من أروبا إلى موريتانيا أواحر العقد الماضي وفي ميتاء انواكشوط تمت عرقلتها لأن بعض أوراقها الأصلية ناقصة نصحه بعض العارفين بالطرق الملتوية بالل